وكالة OSAS: وكالة الإعلام الصيني العربي
المــؤسِس:
رئيس مؤسسة OSAS , و وكالة OSAS للإعلام الصيني العربي:
العالمة: نسرين حسن علي قواص
عالمة: استكشاف علوم جديدة وهي ثورة علمية حديثة.
أول باحثة في شؤون الحزام والطريق – دارسة متخصصة للشرق الأقصى.منذ عام 2010 حتى اليوم.
تم تكريمها على مستوى الدولة الصينية بمناسبة الظفر على الوكالة الإعلامية. عام 2016.
أديبة: استحدثت أسلوب أدبي جديد للكتابة الأدبية عام 2008 وأشهرته في عام 2012 .
لُقبت من دولة الصين: (نيوتن العصر – مبدعة الشرق – رمز الحضارة والثقافة العربية) منذ عام 2012–2018.
فتحت بوابة جديدة للأدب السعودي والثقافة السعودية في دولة الصين عام 2012.
صاحبة أول وكالة إعلامية صينية عربية في الشرق الأوسط وعلى مستوى الوطن العربي. منذ عام 2016.
أسست قواعد راسخة لبناء علاقات ثنائية بين البلدين وعززت كافة سبل التبادلات الثقافية وغيره. منذ 2010 حتى اليوم.
عملت أول منهج تعليمي للغة الصينية بالمملكة وأول منهج تعليمي للغة العربية بالصين. عام 2016.
احتوت الموهوبين في المملكة وقدمت الدعم والرعاية واعتلوا أعلى المراكز العلمية وحصدوا جوائز دولية وحصلوا على براءة اختراعات. منذ عام 2006–2019.
أعدت دراساتها الخاصة والتي أبهرت في نتائجها دولة الصين والمملكة ومصر في دقتها وصحتها لكل بلد على حدى بعد أن تحقق نتائجها على أرض الواقع بعدة أعوام خاصة عن مرحلة التغيير في المملكة والتي كانت محط إهتمام الجميع وعن الدستور المصري وعن الإقتصاد السعودي والمصري 2020حتى 2050 وعن التكنولوجيا والعلوم الصينية ودراسات ومساهمات فكرية تنموية متعددة. الدراسات منذ عام 2005 حتى اليوم.
النشأة والتاريخ:
(1) وكالة إعلامية (خاصة) تأسست في عام 2013 في جمهورية الصين الشعبية؛ برأسمال مستقل. تعد جهة رسمية معتمدة في دولة الصين لكافة الأخبار العربية والصينية. ابتدأ مشوارها الإعلامي المحدود منذ عام 2013 ، ثم أصبح إعلام دولي في عام 2016 تحت الوكالة التي ظفرت عليها مؤسسة OSAS (وكالة OSAS/ وكالة الإعلام الصيني العربي)، وهي وكالة حصرية والأول من نوعه في الشرق الأوسط وعلى مستوى الوطن العربي. ومنذ نشأتها تبث الوكالة أخبارها بلغتين معاً هي العربية والصينية.
(2) أنشأت الوكالة في عام 2013 مواقع إخبارية رسمية في دولة الصين.
(3) أنشأت الوكالة في عام 2018 صحيفة باللغة الصينية، وهي أول صحيفة باللغة الصينية في الشرق الأوسط والوطن العربي. عنوان الموقع https://osas-est.com/NA/
(4) في عام 2019 بدأت الوكالة في بث خدماتها الإعلامية عبر أحدث التقنيات مستخدمةً التكنولوجيا العصرية، حتى أصبحت تغطي بشكل أوسع دولة الصين وقارات آسيا وأفريقيا وأوروبا والأمريكتين. استخدمت وسائل ناجحة في نشر المعلومات في جميع عمليات التحرير وبث الأخبار عبر شبكاتها الإعلامية بدلاً من الإعتماد على ركيزة أو إثنتين تقليدية.
(5) في عام 2015 قامت الوكالة بتوسعة عملها الإعلامي عبر الوسائل الإعلامية الصينية إلى الوسائل الإعلامية العربية والغربية، واستمرت في بث ارسالها عبر الوسائل كافة إلى أن تم في عام 2017 انشاء قاعدة ثابتة وخاصة من شبكة تواصل OSAS ، هذه النوعية من البث هي وسائل متطورة على الشبكة العنكبوتية.
(6) في عام 2016 أنشأت الوكالة موسوعة وهي أول موسوعة تعد للشرق، تحت مسمى (OSAS موسوعة الشرق) ، لتكون الوكالة الإعلامية بذلك قد حققت أسمى أهدافها في التميز، وأصبحت منذ ذلك الحين المصدر والمرجع الموثوق للمؤرخين والباحثين. ويتوفر في العنوان
http://osas-est.com/ms/
(7) أنشأت الوكالة في عام 2018 صحيفة باللغة الصينية وهي أول صحيفة عربية صينية في الشرق الأوسط والوطن العربي.
(8) أصبحت في عام 2018 تبث الوكالة أخبارها بثلاثة لغات مستقلة، العربية والصينية والإنجليزية.
(9) في نوفمبر 2019 اعتلت الوكالة مكانة عالية بعد أن نجحت في ملف أهم قضيتين تواجه دولة الصين، وهي قضية هونغ كونغ الإدارية الخاصة، وقضية منطقة شينجيانغ ذاتية الحكم لقومية الويغور. وتناولت ببراعة القضايا الحساسة وقضايا سياسة الإصلاح والإنفتاح على مدى سبع سنوات. وقد أثبتت جدارتها مع كل ملف وقضية.
سياسة التطويـر:
شهدت وكالة OSAS تطوراً غير مسبوق في الساحات الإعلامية بشهادة كبار المسؤولين في الصين والسعودية والدول العربية إلى جانب التكريمات على مستوى عالي. فهي تحت سياسة تطوير تعتمد على المرونة، أي أنها سياسة مرنة متغيرة متجددة، وتعتمد على مواكبة العصر المتلائم مع المتغيرات الجوهرية سواء على الصعيد الفكري أو الإجتماعي. فخلال الأعوام الماضيه من الناحية التحريريه والفنية والمهنية، قامت الوكالة بتطوير الخدمات الإخبارية وإستحداث سبلها وطرائق طرحها للجمهور كافة.
كما أن الوكالة قدمت خدمات إخبارية متفردة عبر وسائلها الصحافية، مراعية وحدة التواصل الإجتماعى Social Media unit ودقة الأخبار والتقارير المصوره،ووحدة الرسائل النصية القصيرة عبرشبكات التواصل في شتى البلدان.
تبث الوكالة منذ عام 2017 وحتى اليوم نشراتها عبر موقع الوكالة الإخباري على شبكة OSAS في العنوان (https://osas-est.com/)
والذي يخضع لتحديثات مستمرة لمواكبة التطور والتقدم في تكنولوجيا الإتصالات والمعلومات. كما تبث عبر مواقع إخبارية في دولة الصين منذ عام 2013.
الإستراتيجية:
أولاً: كافة الأخبار هي مستقلة وخاصة بوكالة OSAS للإعلام الصيني العربي فهي وكالة متخصصة في صناعة المادة الإعلامية.
ثانياً: عملت لها نهج مميز ومختلف عن الساحات الإعلامية .
ثالثاً: متفردة في كل أمر ولها بصمتها الخاصة ولونها المتميز عن الساحات الإعلامية.
رابعاً: لها تواصل لا محدود ونطاق واسع وجهات كثيرة تأخذ منها الأخبار والمعلومات الموثقة ومن مصادرها الخاصة.
خامساً: لديها طرق ووسائل حديثة لنشر الأخبار والمواد الصحفية لكل دول العالم وفق استراتيجية متجددة ذات أرضية متينة.
سادساً: تتفرد في صناعة المحتوى الإعلامي وطرق النشر إلى الجمهور العربي والصيني، وكذلك لدى كافة الدول الغربية.
سابعاً: يوجد لديها استراتيجية عميقة لصناعة المحتوى الإخباري الصيني والعربي وقد تميزت به.
المميزات:
تفردت وكالة OSAS في عدة أمور؛ أهمها أنها حصرية والأولى من نوعها في الشرق الأوسط وعلى مستوى الوطن العربي، وهي جهة رسمية معتمدة في دولة الصين لكافة الأخبار العربية والصينية، وتعد المصدر والمنبع. نجحت في ملف أهم قضيتين تواجه دولة الصين وهي قضية هونغ كونغ الإدارية الخاصة، وقضية منطقة شينجيانغ ذاتية الحكم لقومية الويغور. وتناولت القضايا الحساسة وقضايا سياسة الإصلاح والإنفتاح بشكل بارع بشهادة القادة وكبار المسؤولين. دعم ذلك أن رئيسة OSAS هي أول باحثة في شؤون الحزام والطريق.
إن أبرز الأخبار والتغطيات الصحفية بشكل يومي؛ وفق طرح موضوعي مهني، وتنفرد بمتابعات دولية، وآراء ومناقشات، وتتميز بتقارير احترافية بلون خاص بها، تتناول أهم الأحداث السياسية والثقافية والتاريخية، وكذلك القضايا الشائكة المحلية لدولة الصين، وكل ما يغطي التطورات في التكنولوجيا وعلوم الفضاء والشؤون البحثية ، تعتني بشكل خاص ببلاد الصين، والدول العربية والغربية بشكل عام.
كما أن لديها العديد من الأعمال والإنجازات والتعاون الغير مسبوق منذ عام 2013 حتى اليوم.
المؤسسة الأم والإدارات التابعة لها:
إن مؤسسة OSAS مركز الشؤون الثقافية والدراسات الصينية العربية؛ هي أول مؤسسة صينية عربية تُنشأ في جمهورية الصين الشعبية بشكلٍ عام، ولدى المؤسسة عدة مجالات تحت نطاقها والتي من خلاله تمارس نشاطها المؤسسي الرسمي، عدد المجالات ثمانية وكل مجال تحت مظلته العديد من الأفرع الخاصة به. وهي على النحو التالي:
أولاً: مجال الإعلام (وكالة OSAS للإعلام الصيني العربي، شاملة المرئي والسمعي والمقروء).
ثانياً: مجال الترجمة والدبلجة (النصي والشفوي).
ثالثاً: مجال التعليم والتأهيل والتدريب.
رابعاً: مجال التأليف والنشر (كافة الكتب بمجالاتها المختلفة والنشر بكافة السبل الحديثة والتقليدية).
خامساً: مجال الأبحاث والدراسات(أول قسم أبحاث ودراسات صيني عربي تحت مسمى “دراسات الشرق الأقصى”).
سادساً: مجال المعارض والندوات (لكافة المناسبات الصينية العربية).
سابعاً: مجال التجارة (التجارة الإلكترونية، خدمات لوجستية) تم إنشاء أول سوق إلكتروني بين الدول العربية والصين تحت مسمى سوق”طريق الحرير”. والإسم الحركي: “علياء ماما”، وهو مسمى أطلقه الخبراء الصينيين لإستبشارهم بمماثلة دور تجارة “علي بابا” السوق الصيني.
ثامناً: مجال السياحة(مرافقين رجال أعمال، مرافقين وفد عمل).
الرؤية – الرسالة – الإستراتيجية

من نحن 我们是谁
وكالة OSAS: وكالة الإعلام الصيني العربي
وكالة OSAS: وكالة الإعلام الصيني العربي المــؤسِس: رئيس مؤسسة OSAS , و وكالة OSAS للإعلام الصيني العربي: العالمة: نسرين حسن علي قواص عالمة: استكشاف علوم جديدة وهي ثورة علمية حديثة. أول باحثة في جميع الحقوق محفوظة لدى مؤسسة OSAS